
حوار مع الطبيبة الأديبة/ سعاد عمر
يسعدني… يشرفني… لقائي مع طبيبة وكاتبة جاءت من بلد الملكة اروى “أخر ملكة تحكم بلد عربي”.
تمتلك قوة الملكة بلقيس… معي.. و معكم
⚘الطبيبة الأدبية⚘
“سعاد عمر عبدالله سوَّاد”
*يمنية الجنسية* حاصلة على شهادة بكالوريوس في اختصاص الطب البشري عام 2010م من جامعة “حضرموت” للعلوم والتكنولوجيا.
تدرس حالياً…. ماجستير طب شرعي وسموم في جامعة “عين شمس” بجمهورية مصر العربية.
– مديرة فريق” الياسمين للقصص المصورة والرسوم المتحركة”.
– كاتبة للقصص القصيرة والخواطر والروايات، و نشر منها:
•قصتي (وماتت طفولة) و(السفينة) في كتاب (نون في عتمة الصمت) التابع لاتحاد الكتاب والأدباء اليمنين بمحافظة حضرموت عام 2014م.
• الرواية المصورة الإلكترونية (الأميرة حُسن) التابعة لدار حروف منثورة للنشر الإلكتروني في مايو 2015م.
• الرواية الإلكترونية (عهد الأرض) التابعة لدار مشاعر غالية للنشر الإلكتروني في سبتمبر 2016م.
•قصة (رفات أمل) في كتاب (حواديت) التابعة لدار ضاد للنشر والتوزيع بجمهورية مصر العربية فبراير 2016م
• القصة المصورة (الحريق) ضمن سلسلة مغامرات الأصدقاء على نفقة خاصة في اغسطس 2016م.
•رواية (ايجومينيا) مع فريق السبنسه بجمهورية مصر العربية التابعة لدار الياسمين للنشر والتوزيع في فبراير 2017م، ورواية (سناب شات) مع أعضاء الفريق أيضاً بجمهورية مصر العربية التابعة لدار المثقفون العرب للنشر والتوزيع عام 2019م.
•رواية (هُمام مبثوثة) الحائزة على المركز الثاني في مسابقة دار المثقفون العرب للنشر والتوزيع 2018م، ونشرت في معرض الكتاب بالقاهرة عام 2019م.
– نالت عدد من الجوائز في المجال الأدبي منها جائزة رئيس الجمهورية باليمن في مجال القصة للعام 2010م.
تبدأ رحلة الاسئلة مع الكاتبة الطبيبة
– ما هو هدفك؟
*هدفي أن أتعلم في مجالاتي التي أُفضلها، وأن ارتقي بهذا العلم بما يرضي الله ورسوله.
– ماهي أمنيتك؟
*أمنيتي أن نعيش في أوطاننا آمنين مطمئنين بعيداً عن نزاعات الحروب ونزوات ولاتها، وزيادة الوعي وثقافة المجتمع في مختلف مجالات الحياة.
– ماهي رؤيتك للحياة ؟
*رغم كل المنغصات المحيطة بنا في وطننا العربي إلا أن الحياة جميلة وتستحق أن نبذل كل ما في وسعنا لأجل انفسنا ولأحبتنا وكل من حولنا.
– ماهي رسالتك في هذه الحياة، ولمن توجهينها؟
*التعلم والاستمرار فيه، فلن ترتقي أمتنا إلا بالقراءة.
أوجهها رسالتي لكل الناس وبالأخص الشباب الذين ألهتهم تكنولوجيا العصر والانترنت.
– ماهي التجربة التي تتمنين تكرارها؟
*لقاءاتي مع القلم في عمل جديد، ولقائي أيضاً مع الاساتذة والمبدعين في المجال الأدبي، وأيضاً الفعاليات الأدبية، أحبها جداً.
– ما الشيء الذي يغضبك؟
*أكثر ما يغضبني هو استغلال البعض لأقلام الشباب وتحطيم مواهبهم بدل من الأخذ بأيديهم ليتعلموا ويطوروا موهبتهم.
– متى تغضبين؟
*عادة لا أظهر غضبي في كل حين الا كما يقال بلغ السيل الزبى.
– هل انتِ مدمنة تفكير؟
*مدمنة التفكير عندما تداهمني فكرة لعمل ما.
– هل أنت راضية عن أعمالك الأدبية؟
*أشعر بأني لم أصل بعد إلى المرحلة التي أريدها، لا يزال لدي بعض القصور.
– هل أنتِ مع مقولة السوق يحتاج هذا النوع…؟ أم تكتب وتسعين وراء تحقيق نوع يرضي قلمك ويفرض لونك؟
*كل أعمالي تتبع ذائقتي الخاصة وما يرضي فكري وقلمي.