
صورة سيلفى كدا على بروفايلك
خطفتنى و لقيتنى أنا جايلك
و باقلب و لقيت صورة تانيه
وسط صحباتك و زمايلك
قمراية ملامحك و بريئه
حلم يا ناس دا و لا حقيقه
فى جمال كدا ف الدنيا بجد
و لا فى زى جمالك حد
و بعت على الشات
و كتير
عقلى مبطلشى التفكير
و انتى مبترديش على قلبى
وانا نفسى اجيلك و اطير
و اخيرا بعد الاسبوع
رديتى و قولتيلى ممنوع
مش بتكلم أنا مع ناس
من غير ما يكون فيه مرجوع
انا نفسى أتعرف و اتشرف
انا عايز اقولك …….
اه نسيت كل كلام الدنيا
و لقتنى مش عارف اتصرف
قلبى يقولى .. ماتقول .. انطق
لأ مش هعرف
اه ما صدقت انك رديتى
و ابقا اسعد لو انتى رضيتى
انك تتكلمى ويايا
و تركزى أرجوكى معايا
و اتكلمنا
شهر …
لا يمكن أكتر
أيامى بقت طعم السكر
بحلم بيكى و ف لياليا
الحلم علطول يتكرر
و فضلت كتير و كتير صابر
و اخيرا بعد الالحاح
قولتى موافقة و هنتقابل
جتلك طاير
من أول نظرة أنا حسيتك
قبل ما أشوفك .. كدا حبيتك
و أتمنيتك
قلت يا ريتك
لو ترضى نكمل مشوارنا
كانت لحظة صمت طويلة
بس عنينا بينها كلام
و كأننا باصين أدام
فجأة لقيتك
طلعتى ورقة و كتبتى و اديتهالى
بصيت ف الورقة .. نطيت
اوعى أكون أنا كدا خضيتك
المكتوب كان فرحة عمرى
المكتوب كان عنوان بيتك