
الإسم : إيهاب فاروق أحمد
إسم الشهرة : إيهاب فاروق
مولود في : 7 ديسمبر 1974 – دقهلية
المهنة : كبير مهندسين وخبير بحري ومقدر خسائر
مجال الكتابة : شعر – قصة – أدب رحلات وأدب ساخر
الكاتب في سطور
يمارس الكتابة منذ أكثر من عشرين عاما, في شعر الفصحى والعامية والمقال والقصة القصيرة,
قام بإصدار مجلة مطبوعة بعنوان” الحياة الجامعية” كانت تطبع وتباع للطلبة خلال فترة دراسته الجامعية في كلية الهندسة, وحصل على المركز الأول في الشعر على جميع الجامعات المصرية في المسابقة التي أقيمت بمعهد إعداد القادة عام 1996
واصل الكتابة في المدونات وله مدونته الخاصة بعنوان “طلقات ممنوعة” وكذلك المواقع الإلكترونية كموقع مصراوي وبوابة الشروق, حيث ظل يكتب فيهما أكثر من خمس سنوات, حتى اتجه للنشر الورقي
يعشق السفر والتعرف على الثقافات المختلفة, ويقوم بنقلها ومقارنتها بالواقع المصري, زار أكثر من أربعين بلدا حول العالم من خلال عمله على البواخر التجارية لمدة ثمان سنوات, لخص بعض من رحلاته في كتابه الأول في أدب الرحلات”عجائب البلاد والعباد” صدر عام 2014,
وتحت التجهيز الجزء الثاني بعنوان “صيني أصلي” عن رحلاته للصين,
أقام في عدة دول خليجية “السعودية والإمارات والبحرين” لمدة ست سنوات وبصدد إخراج كتاب عن حياته في السعودية بعنوان”السعودية ذلك المجهول من الداخل”
صدرت له أول مجموعة قصصية بعنوان”على حافة الجنة” عام 2015كأدب سياسي ساخر يرصد الأوضاع المصرية فيما قبل وبعد ثورة يناير, ثم مجموعة “فوود كورت” تعالج مشاكل التابوهات الفكرية المعقدة والسقوط في فخ الخرافات في المجتمع المصري, وتحت الطبع المجموعة الثالثة بعنوان “قشعريرة” وكان مخططا لها معرض القاهرة 2019 لولا ظروف خاصة, وجاري إصدارها, وهي ترصد حالة الإزدواجية الفكرية والفصام والانقسام الواضح في المجتمع المصري وبخاصة في الأمور الدينية والعلاقات الإجتماعية والجنسية
صدر له ديوان شعر عامي ساخر بعنوان “طنط اتصدمت جالها جنان” يرصد المفارقة الواضحة في المجتمع المصري والمزج بين التاريخ والموروث الشعبي بأسلوب مغرق في السخرية
لازم عددًا من الكتاب الكبار بعد أن قدم لهم أعماله وقرأوها وأثنوا عليها وعلى جودتها وشجعوه وطالبوه بالاستمرار في الكتابة على نفس الخط, مثل الكاتب الكبير الراحل ورائد القصة القصيرة ” أ يوسف الشاروني” والكاتب الكبير الراحل ورائد أدب الرحلات ” أ حسين قدري”
عضو عدة مبادرات ثقافية رائدة, وعلى رأسها “مبادرة حلم الوصول الدولية” وشارك معهم في فعاليات الكتاب الأول “ملحمة القلوب” والكتاب الثالث “صهيل المدائن” وشارك معهم في كثير من الندوات في القاهرة والإسكندرية والزقازيق والمنصورة
حصل على عدة جوائز في الشعر والقصة والمقال, يعتبر أن أهمها هي جائزة وصول القاريء لما يكتبه, أما على المستوى الشخصي فهي جائزة الشعر والمركز الأول على كل الجامعات المصرية عام 1996, أما تاج الجوائز فهي جائزة المقال في أدب الرحلات من صالون في رحلة الحياة من لجنة التحكيم التي رأسها الأستاذ حسين قدري عام 2015
يعتبر أن الكتابة هي فعل حياة, وأداة من أدوات تغيير الواقع بالرصد والمقارنة والتحليل, والأدب عنده هو أدب يقلب فكر القاريء لا يتحدث بلسانه, وأن الكتابة قد تكون بمثابة القرص المنبه وكذلك قد تكون بمثابة القرص المخدر وعقاقير الهلوسة, وعلى الكاتب أن يختار في أي ومرة ينبغي أن يكون, والكاتب الذي لا يشارك في إيقاظ مجتمعه وتغيير واقع قراءه فعليه أن يتوقف تماما عن الكتابة, وإلا سيتحول هو نفسه إلى وسيلة من وسائل التغييب والتجهيل
صدر له :
*عجائب البلاد والعباد (أدب رحلات ساخر) جزء أول – عام 2014
دار ليلي كيان كورب للنشر والتوزيع
*على حافة الجنة (قصص قصيرة) عام 2015
دار ليلي كيان كورب للنشر والتوزيع
*فوود كورت (قصص قصيرة) عام 2016
دار غراب للنشر والتوزيع
*ديوان طنط اتصدمت جالها جنان(شعر ساخر بالعامية المصرية)
طبعة الكترونية عام 2016
دار حروف منثورة للنشر الإلكتروني
للتواصل مع الكاتب :
[email protected]
https://www.facebook.com/ehabfarok
Tweets by ehabfarok
https://www.goodreads.com/author/show/8073545